[المقطع الأول]
بخيل الوصل لكنه كريمٍ في البها والحسن
كفاه الله من شافه ولا كبر ولا سما
مسيرني محيرني ومدري هو فرح أو حزن
سرابي أو شرابي هو بيروي أو أظل أظما
بخيل الوصل لكنه كريمٍ في البها والحسن
كفاه الله من شافه ولا كبر ولا سما
مسيرني محيرني ومدري هو فرح أو حزن
سرابي أو شرابي هو بيروي أو أظل أظما
معنيني ومشقيني وهي لي سنةٍ قد سن
أقضي وقتي بين أما ويا أما ويا أما
مقيد بين لو وليت وإيه ولا ولم ولن
ولاني جازم بأفعال ولا متيقن باسما
[اللازمة]
بخيل الوصل لكنه كريمٍ في البها والحسن
كفاه الله من شافه ولا كبر ولا سما
[المقطع الثاني]
حديثه سحر لو يكذب أصدقه بسند أو متن
ولاني جاهل أطباعه ولا هو زادني علما
يود ويتبع بقسوة ويفسد ما عطى بالمن
ولاني أكبر همومه وأنا به بلوتي عظمى
حديثه سحر لو يكذب أصدقه بسند أو متن
ولاني جاهل أطباعه ولا هو زادني علما
يود ويتبع بقسوة ويفسد ما عطى بالمن
ولاني أكبر همومه وأنا به بلوتي عظمى
أعدي كذبه الفاضح تغابي والتغابي فن
ولكن الجنون فنون وذا حالي معه دوما
خدعت خداعه الواضح بإنكاري وحسن الظن
أنا من كان طول الوقت ذاك المبصر الأعمى
[اللازمة]
بخيل الوصل لكنه كريمٍ في البها والحسن
كفاه الله من شافه ولا كبر ولا سما
[المقطع الثالث]
كرهت الحب وسنينه وقلبٍ ساذجٍ ما حن
لأيامه قبل شمسٍ عشقها وكانت الظلما
وش أحكي عن جموده عن صدوده عن جحوده عن
دموعٍ أغرقت جوفي وقلبٍ مُنهك ومُدمى
كرهت الحب وسنينه وقلبٍ ساذجٍ ما حن
لأيامه قبل شمسٍ عشقها وكانت الظلما
وش أحكي عن جموده عن صدوده عن جحوده عن
دموعٍ أغرقت جوفي وقلبٍ مُنهك ومُدمى
ألا يا شاعر إكتبني ولا يا ذا المغني غن
مواويلٍ تليق بويل نهاية مقبلة حتما
على ما قال أبو الطيب بشطرٍ في المسامع رن
ألا لا لا أُري الأحداث لا حمدًا ولا ذما
[اللازمة]
بخيل الوصل لكنه كريمٍ في البها والحسن
كفاه الله من شافه ولا كبر ولا سما